الشافي هو الله . ولكن ثمة دائما دور حاسم للطبيب في حياة المريض أو في نوعية حياته . وفي بلاد الشام ومصر تنتشر هناك ظاهرة نشر إعلانات الشكر والثناء للأطباء الذين يظهرون براعة فائقة في معالجة مرضاهم . وفي العادة فإن حصة كبيرة من هذه الإعلانات تذهب للأطباء الجراحين الكبار . ولو كانت هذه الظاهرة سائدة هنا في البحرين ، لكان ثمة نصيب وافر جدا منها ، للبروفيسور الدكتور الشيخ خالد بن علي آل خليفة ، قائد الخدمات الطبية الملكية ، والجراح والنطاسي البارع ، الذي تعدت سمعته البراقة حدود المملكة إلى العالم الكبير ..
وفي المتن الإجتماعي لسكان بلاد الشام ، يشار في العادة إلى الطبيب بلقب " حكيم " ؛ للدلالة على جملة من السجايا التي تتجاوز البراعة العلمية والتحصيل العالي الى الطواف في فضاء الحكمة. وثمة كثيرون من الذين عرفوا البروفيسور الدكتور خالد بن علي آل خليفة ، يوافقون معي على أن نصيبا كبيرا من الثناء الذي يحظى به الرجل محليا وعالميا ، لا يتأتى فقط من براعته كطبيب حاذق ، وجراح نطاسي ؛ بل من سجاياه الرفيعة كـ " حكيم " ، ومن سمعته الأكاديمية والعلمية التي فتحت للرجل سجلا عالميا مرموقا ، متوجا بلقب ودرجة بروفيسور اللذين منحتهما للدكتور الشيخ كلية الجراحين الملكية الايرلندية ، فكان بذلك ، أول عربي من خارج ايرلندا ورابع طبيب على مستوى العالم ، يحصل على هذا اللقب اللامع ، وهذه الدرجة السامية بكل رفعتها ومقامها الأكاديمي المرموق ..
والواقع أن إنجازات العميد طبيب الشيخ خالد بن علي آل خليفة ، لا تتوقف على ما بناه لنفسه من سجل لامع ، وسمعة رفيعة ، وأبحاث رائدة ، وبراعة متميزة كإستشاري وجراح ، جلب الكثير من السعادة لمراجعيه ، والكثير من الشفاء لمرضاه . فقائد الخدمات الطبية الملكية ، وضع هذه المؤسسة الوطنية البحرينية ، على قائمة شرف المؤسسات الطبية العربية ، حين جلب إليها بفضل إدارته الحكيمة ، شهادة الإعتماد الدولية من قبل المجلس الأسترالي للمواصفات والمعايير العالمية للرعاية الصحية ، فكان المستشفى العسكري لقوة دفاع البحرين ، أول مستشفى يحوز هذه الشهادة عند أول مسح شامل على امتداد تاريخ المجلس . كذلك ، فقد حقق المستشفى العسكرى إنجازا تاريخيا آخر غير مسبوق ، بحصوله على درجة الإمتياز فى خمسة قياسات عالمية إجبارية ،لاعتماد المستشفيات . فى حين ، لم يتجاوز أعلى سجل لأي مستشفى عربي آو عالمي آخر درجة الإمتياز بأكثر من ثلاثة قياسات ، عند المسح الأول .. ! .. لقد أصبح المستشفى العسكري والخدمات الطبية الملكية بقيادة العميد طبيب الشيخ خالد بن علي آل خليفة ثروة وطنية ، وعلامة بحرينية مسجلة عالميا ، ومصدر فخر للوطن واعتزاز للقيادة ، وموئل شفاء وانسانية للمواطنين ، ومعاملة فوق العادة للمرضى والمراجعين والمستفيدين من خدمات هذا الصرح الوطني الكبير ..
كثيرون من الذين عرفوا البروفيسور الدكتور خالد بن علي آل خليفة ، يمنحونه قدرا عاليا من التبجيل الذي يليق بشخصية تفيض إنسانية ، وتتعدى في أبعادها الحصيفة ، حدود الروايات الفردية والإنطباعات الشخصية . فالطلاب الجامعيون الذين درسوا على يديه ، يعرفون فيه أستاذا بارعا ، وأكاديميا رفيعا ، وعالما تمتد سجاياه اللامعة إلى خارج حدود قاعات المحاضرات ، ومختبرات الجراحة . والمرضى الذين كتب الله لهم الشفاء على يديه ، وأهاليهم ، يصفون طبيبا إنسانا ، بيدين بارعتين ، وعقل موسوعي ، ومعرفة عميقة ، وخبرة عالية ، وابتسامة واثقة تبعث الطمأنينة في شغاف قلوب المرضى ، والسكينة إلى نفوسهم ، والإعجاب الكبير الى ذاكراتهم التي تحيط إسم الرجل بقدر ركين من التبجيل والإمتنان ..
في السياق الشخصي ، عرفت الدكتور الشيخ قبل أيام فقط ، فكانت هذه الصدفة القدرية ، مناسبة ستبقى عزيزة في ثنايا وجداني ، لطبيب إنسان ، وجراح حكيم ، وعالم جليل ، وشخصية قيادية من طراز نادر . وفي السياق الوطني ، يمثل البروفيسور الشيخ خالد بن علي آل خليفة ، أيقونة وطنية بحق ، وقاطرة إنجازات للمؤسسة التي يقودها بشغف ، إلى مراكز عالمية مرموقة .. وفي السياق الذي بدأنا به هذه المقالة ، حول ظاهرة إعلانات الشكر والثناء التي تعرفها مجتمعات بلاد الشام ومصر ، للأطباء المتميزين ؛ أستطيع أن أقول بكل ثقة ، أن هذه الظاهرة لو كانت موجودة هنا في البحرين والخليج العربي ، لكانت الوكالات الإعلانية حققت بفضل هذا الطبيب البارز أرباحا فائقة ، لكثرة الشاكرين لأياديه البيضاء وروحه العفية ..
وفي المتن الإجتماعي لسكان بلاد الشام ، يشار في العادة إلى الطبيب بلقب " حكيم " ؛ للدلالة على جملة من السجايا التي تتجاوز البراعة العلمية والتحصيل العالي الى الطواف في فضاء الحكمة. وثمة كثيرون من الذين عرفوا البروفيسور الدكتور خالد بن علي آل خليفة ، يوافقون معي على أن نصيبا كبيرا من الثناء الذي يحظى به الرجل محليا وعالميا ، لا يتأتى فقط من براعته كطبيب حاذق ، وجراح نطاسي ؛ بل من سجاياه الرفيعة كـ " حكيم " ، ومن سمعته الأكاديمية والعلمية التي فتحت للرجل سجلا عالميا مرموقا ، متوجا بلقب ودرجة بروفيسور اللذين منحتهما للدكتور الشيخ كلية الجراحين الملكية الايرلندية ، فكان بذلك ، أول عربي من خارج ايرلندا ورابع طبيب على مستوى العالم ، يحصل على هذا اللقب اللامع ، وهذه الدرجة السامية بكل رفعتها ومقامها الأكاديمي المرموق ..
والواقع أن إنجازات العميد طبيب الشيخ خالد بن علي آل خليفة ، لا تتوقف على ما بناه لنفسه من سجل لامع ، وسمعة رفيعة ، وأبحاث رائدة ، وبراعة متميزة كإستشاري وجراح ، جلب الكثير من السعادة لمراجعيه ، والكثير من الشفاء لمرضاه . فقائد الخدمات الطبية الملكية ، وضع هذه المؤسسة الوطنية البحرينية ، على قائمة شرف المؤسسات الطبية العربية ، حين جلب إليها بفضل إدارته الحكيمة ، شهادة الإعتماد الدولية من قبل المجلس الأسترالي للمواصفات والمعايير العالمية للرعاية الصحية ، فكان المستشفى العسكري لقوة دفاع البحرين ، أول مستشفى يحوز هذه الشهادة عند أول مسح شامل على امتداد تاريخ المجلس . كذلك ، فقد حقق المستشفى العسكرى إنجازا تاريخيا آخر غير مسبوق ، بحصوله على درجة الإمتياز فى خمسة قياسات عالمية إجبارية ،لاعتماد المستشفيات . فى حين ، لم يتجاوز أعلى سجل لأي مستشفى عربي آو عالمي آخر درجة الإمتياز بأكثر من ثلاثة قياسات ، عند المسح الأول .. ! .. لقد أصبح المستشفى العسكري والخدمات الطبية الملكية بقيادة العميد طبيب الشيخ خالد بن علي آل خليفة ثروة وطنية ، وعلامة بحرينية مسجلة عالميا ، ومصدر فخر للوطن واعتزاز للقيادة ، وموئل شفاء وانسانية للمواطنين ، ومعاملة فوق العادة للمرضى والمراجعين والمستفيدين من خدمات هذا الصرح الوطني الكبير ..
كثيرون من الذين عرفوا البروفيسور الدكتور خالد بن علي آل خليفة ، يمنحونه قدرا عاليا من التبجيل الذي يليق بشخصية تفيض إنسانية ، وتتعدى في أبعادها الحصيفة ، حدود الروايات الفردية والإنطباعات الشخصية . فالطلاب الجامعيون الذين درسوا على يديه ، يعرفون فيه أستاذا بارعا ، وأكاديميا رفيعا ، وعالما تمتد سجاياه اللامعة إلى خارج حدود قاعات المحاضرات ، ومختبرات الجراحة . والمرضى الذين كتب الله لهم الشفاء على يديه ، وأهاليهم ، يصفون طبيبا إنسانا ، بيدين بارعتين ، وعقل موسوعي ، ومعرفة عميقة ، وخبرة عالية ، وابتسامة واثقة تبعث الطمأنينة في شغاف قلوب المرضى ، والسكينة إلى نفوسهم ، والإعجاب الكبير الى ذاكراتهم التي تحيط إسم الرجل بقدر ركين من التبجيل والإمتنان ..
في السياق الشخصي ، عرفت الدكتور الشيخ قبل أيام فقط ، فكانت هذه الصدفة القدرية ، مناسبة ستبقى عزيزة في ثنايا وجداني ، لطبيب إنسان ، وجراح حكيم ، وعالم جليل ، وشخصية قيادية من طراز نادر . وفي السياق الوطني ، يمثل البروفيسور الشيخ خالد بن علي آل خليفة ، أيقونة وطنية بحق ، وقاطرة إنجازات للمؤسسة التي يقودها بشغف ، إلى مراكز عالمية مرموقة .. وفي السياق الذي بدأنا به هذه المقالة ، حول ظاهرة إعلانات الشكر والثناء التي تعرفها مجتمعات بلاد الشام ومصر ، للأطباء المتميزين ؛ أستطيع أن أقول بكل ثقة ، أن هذه الظاهرة لو كانت موجودة هنا في البحرين والخليج العربي ، لكانت الوكالات الإعلانية حققت بفضل هذا الطبيب البارز أرباحا فائقة ، لكثرة الشاكرين لأياديه البيضاء وروحه العفية ..